اقسام المدونة
- أدباء (3)
- الصحة (5)
- انترنت (2)
- شخصيات (2)
- شعر (2)
- غرائب وعجائب (1)
- مقالات اسلامية (5)
- مقالات تربوية وتعليمية (2)
- مقالات علمية (7)
- مقالات منوعة (10)
رحله الحب..!!
1:22 م | مرسلة بواسطة
khadija |
تعديل الرسالة
حين يبدا الحب يا صديقي.. يتحول الانسان الي مخلوق اخر ومعجزه الحب ان الانسان المحب لا يشعر بهذا التغيير.. انما يبدو امام نفسه فقط.. انه لم يتغير في شيء.. الا انه احب!! لكن الحب رحله مدهشه بين الشوق والشوك.. واولي علامات الحب هي( الشوق)..
ان تتطلع الي شخص المحبوب.. والي بلد المحبوب.. والي اصدقاء المحبوب.. والي كل ما ومن له صله بالمحبوب!! ومن كل هذا شوق صاعق يدفعك دائما الي المزيد!! مزيد من الرويه.. مزيد من الاصغاء الي صوته او الي مطالعه كلماته.. او معرفه اخباره!! يصبح المحبوب في عمق الشعور, وفي قلب الفكر, تتمحور حوله المعاني وكل الاشياء!! والحب يضع للمحبوب اولويه مطلقه في حياه الانسان.. وحين بدا الحب يا سيدي لم اعد كما كنت!! انا عرفت ذلك, لاني كنت اعي جيدا ما قبل ذلك!! انذاك كنت لا اذكرها الا اذا اقتضي الامر ذلك.. اما الان فانها لا تغيب عني الا اذا اجبرت علي ذلك!! الان يا صديقي قل حديثي الي الناس او معهم.. لانني احادث طيفها كثيرا واجالس روحها طويلا, الان قل خروجي الي اي عمل.. لاني اخشي ان تهاتفني فلا تجدني!! ثم ان هذا الرنين المزعج للتليفون لم يعد كذلك.. بل اني استجدي الرنين بقوه الحنين.. الي قلب ضنين!! الان ايها الصديق اصبح للسماء وللمساء شكل اخر.. وللطيور وهي تووب وانا اذوب, شكل اخر!! كل شيء قد تغير.. حتي اسمها!! شكله.. بحروفه.. كما هو, لكنه متوهج بالعطر.. يحمل في حروفه اسرارا وافكارا ومشاعر واحاسيس.. حروفه الخمسه.. لاتزال كما هي بعددها.. لكنها امتزجت والتحمت وتحولت الي بقعه وضيئه من وهج دافئ..!! كل شيء تغير.. كل شيء اعيدت صياغته من جديد.. كان الحب اداه خلق جديده تستمد قوتها من الله!! كنت مثل بنيان صدعته الزلازل فتساند الي جدار الامل.. ابحث عن الحب في جعبتي الملاي.. فلا اجده!! قلبي كان ممتلئا بالخواء.. وبصفير للريح تعوي في دهاليز الوجد.. فلما قابلتها ردت الروح الي مثواها! فهي مني وانا منها. وتعانقنا.. قلبا نابضا بقلب واجف.. وشوقا صارخا بصدر لاهث.. لم نكن نريد ان نبتعد.. لان البعاد انفصال والانفصال بين المسافات.. والمسافات حدود بين انسان وانسان!! ليس وليس بيني وبينها حدود!! طوقتها بالقلب والروح والعقل.. لكن الشوق الجميل لم يرحمني, حتي اسلمني الي الشوك!! وبين الشوق والشوك.. بدا الحب!! وبرغم ان كلماتها الدافئه.. شديده الصدق.. مبهره التعبير.. لاهثه تحاول اللحاق بقلبي.. فانها ما كادت تمسك باناملها اطراف القلب.. حتي تفتت قبضات قلبها.. وبدت كمن استراح بعد ان القي القبض علي قلبي الواهن.. ووهن الشوق!! ذلك كله يظهر ويبين اذا بدا العقل يتكلم!! والصراع بين العقل والقلب ابدي وسرمدي.. لا نعرف من منهما يتغلب علي الاخر! الا حين يعلو الصوت للمنتصر!! المح صوت العقل في نبرات صوتها.. ويجرحني انين القلب المنهزم!! ما الذي يحدث في هذه التركيبه المدهشه للمشاعر والاحاسيس, تتحول الاشياء الي خليط من الامر وضده معا..!! يترنح القلب علي جسور الشوق.. وينطلق مندفعا بقوه هائله نحو لا نهائي بلا حدود!! يتقلب القلب من النقيض الي النقيض ابتعادا واقترابا, انفصالا وامتزاجا.. الما واملا.. شوكا وشوقا!! رحله الحب منذ ساعاته الاولي بين الشوق والشوك تضنيني.. وتشعل حنيني.. وتضرم النار في شراييني! اشارات التراجع في صوتها.. اشباح الخوف في كلماتها.. فحيح العقل في نبراتها.. كل ذلك لم يكن موجودا(!!) لم يكن هناك الا الاعصار والريح تعصف صراخا بالحب وبالود معا.. لماذا يخمد الصوت ويحل الصمت ويسود السكون!؟ هل تراجعت هي حيث ايقظها العقل اللعين من حلمها الوردي الذي اخذتني اليه!؟ ام ان شوقي اليها قد مزق كل ثوابت الزمان والمكان فاصبحت دقيقه الانتظار شهرا ودهرا, وقد اصبحت عشرات الصفحات من رسائلها.. كلمه واحده او حرفا!! لماذا اشعر بالظما الشديد بعد ان ارتويت!؟ لماذا لم يعد يكفيني اي شيء!؟ لماذا تتسع الفجوه بين الحلم والعلم وتستطيل المسافات بين النبض والنبض. هل هذه هي( سيره الحب).. او( مسيرته)!!؟ قبل ان نحب كانت الكلمات سهله وبسيطه.. تمضي مثل عابر سبيل ينتقل من الشفاه الي المسامع.. لكنها الان تحمل اشارات رقيقه.. ولمحات معقده.. نغمه النطق تغير المعني وتعد له.. نلمح في الكلمه هدفا وباعثا وشعورا.. الكلمه اصبحت جمله, تحمل كل المعاني, فتكفي بذاتها للافصاح عن رساله كامله!! اين هي الان؟! غزلت حولي خيوطا من حديد.. ثم وضعتني في مهب الريح.. فلا انام واستريح!! قالت انها خائفه من( مجهول الحب)!! انا مجهول الحب.. فهو اندحار الامل مع مزيج الالم!! لكن الخوف من العذاب هو العذاب نفسه. ولان لعذاب الحب مذاقا خاصا فهو مضغه في افواه القلوب!! نحن لا نعرف سعاده الحب الا بالتعاسه فيه.. وكما يولد النهار من الليل, فان الوصال بعد الهجر اشراق عبقري النشوه.. قد نتخاصم.. او( نتهاجر) نتمشي علي شوك يدمي القلب يدمي القلوب..!! يتحول الشوك في سعير الهجر, الي شوق صارخ هاتف باللقاء!! حينئذ تحدث شراره الاحتكاك بين السالب والموجب بين الشيء وضده.. بين الهجر والوصال.. بين الشوك والشوق..!! هكذا الحب!! وليس لي اختيار فيه.. فلا انا بقادر علي رفضه ولا انه بمستطيع ان اطلبه!! كنت اتذكر احيانا ذلك اليوم الذي نتحادث فيه.. لكني الان اتذكر دائما.. ذلك اليوم.. الذي لم نتحادث فيه!! حين كانت بعيده عني.. كنت اشعر بقربها الشديد.. وحين اقتربت مني شعرت انها ابتعدت!! تغير مدلول الزمان والمكان.. فبين قربها وخوفي عليها, وبين بعدها وشوقي اليها تحيرت مدامعي.. وتزايدت مواجعي, وبردت مضاجعي!! رباه.. كيف يحدث هذا التغير المدهش في مشاعر الانسان واحاسيسه!؟ لماذا اراها الان في كل المرائي ولماذا اصغي اليها في كل المسامع ولماذا يمزقني الشوق اليها ويدمي قلبي. ذلك الشوك بيني وبينها!؟ هي لا تجد احدا راضيا عن حبها!! الاصدقاء والاهل رافضون مستنكرون مندهشون يحذرون!! لكن الحب لا يحتاج الي استفتاء شعبي!! كلا ولا هو خاضع لمعايير او مقاييس او قواعد توضع في الحسبان!! الحب لغه فريده.. بين اثنين!! بالعين وبالقلب وبالروح والجسد.. يتفاهمان بهما!! لا احد يعرف هذه اللغه غيرهما.. بعيونهما يستطيعان ان يجريا حوارا طويلا لا يسمعه ولا يدركه احد من جمع غفير موجود!! الحب لغه شديده الخصوصيه.. خصبه في معانيها.. متعدده التراكيب.. ثريه بالصور والمرئيات والمحسوسات.. وخصوصيتها الكبري انها مستعصيه علي الفهم.. الا بين..!! انا وهي.. الحب لغتنا الجميله.. فما لهذا او ذاك في فهمها شيء.. وما لهم يلوكون ما يلحنون فيه وما يتعثرون او يفهمون!! هي تقول لي انها تفهم ذلك وتدرك ما وراء ذلك!! وصحيح يا سيدي ما تقول!! رقيقه هي.. مخلوقه من اثير لا يراه الا القلب.. اثير هي واسير انا, توكد لي انها فعلا تحبني.. واذكر لها اني فعلا احبها..!! اقول لها, انت انا وانا انت وكل منا اسمه( انتنا) في قلب الاخر.. انا او انا!!
نقطه عطر .. كيف لا تخاف هي وكيف لا اخاف انا!! هي الروح والقلب والعقل في تلك المدينه البعيده.. وانا الجسد الخاوي, والجاثم علي اعتاب الشوق!! اخاف علي قلبي وعلي عقلي وعلي روحي, فمن يضمني الي نفسي ومن يعيد بعضي الي بعضي..!
ان تتطلع الي شخص المحبوب.. والي بلد المحبوب.. والي اصدقاء المحبوب.. والي كل ما ومن له صله بالمحبوب!! ومن كل هذا شوق صاعق يدفعك دائما الي المزيد!! مزيد من الرويه.. مزيد من الاصغاء الي صوته او الي مطالعه كلماته.. او معرفه اخباره!! يصبح المحبوب في عمق الشعور, وفي قلب الفكر, تتمحور حوله المعاني وكل الاشياء!! والحب يضع للمحبوب اولويه مطلقه في حياه الانسان.. وحين بدا الحب يا سيدي لم اعد كما كنت!! انا عرفت ذلك, لاني كنت اعي جيدا ما قبل ذلك!! انذاك كنت لا اذكرها الا اذا اقتضي الامر ذلك.. اما الان فانها لا تغيب عني الا اذا اجبرت علي ذلك!! الان يا صديقي قل حديثي الي الناس او معهم.. لانني احادث طيفها كثيرا واجالس روحها طويلا, الان قل خروجي الي اي عمل.. لاني اخشي ان تهاتفني فلا تجدني!! ثم ان هذا الرنين المزعج للتليفون لم يعد كذلك.. بل اني استجدي الرنين بقوه الحنين.. الي قلب ضنين!! الان ايها الصديق اصبح للسماء وللمساء شكل اخر.. وللطيور وهي تووب وانا اذوب, شكل اخر!! كل شيء قد تغير.. حتي اسمها!! شكله.. بحروفه.. كما هو, لكنه متوهج بالعطر.. يحمل في حروفه اسرارا وافكارا ومشاعر واحاسيس.. حروفه الخمسه.. لاتزال كما هي بعددها.. لكنها امتزجت والتحمت وتحولت الي بقعه وضيئه من وهج دافئ..!! كل شيء تغير.. كل شيء اعيدت صياغته من جديد.. كان الحب اداه خلق جديده تستمد قوتها من الله!! كنت مثل بنيان صدعته الزلازل فتساند الي جدار الامل.. ابحث عن الحب في جعبتي الملاي.. فلا اجده!! قلبي كان ممتلئا بالخواء.. وبصفير للريح تعوي في دهاليز الوجد.. فلما قابلتها ردت الروح الي مثواها! فهي مني وانا منها. وتعانقنا.. قلبا نابضا بقلب واجف.. وشوقا صارخا بصدر لاهث.. لم نكن نريد ان نبتعد.. لان البعاد انفصال والانفصال بين المسافات.. والمسافات حدود بين انسان وانسان!! ليس وليس بيني وبينها حدود!! طوقتها بالقلب والروح والعقل.. لكن الشوق الجميل لم يرحمني, حتي اسلمني الي الشوك!! وبين الشوق والشوك.. بدا الحب!! وبرغم ان كلماتها الدافئه.. شديده الصدق.. مبهره التعبير.. لاهثه تحاول اللحاق بقلبي.. فانها ما كادت تمسك باناملها اطراف القلب.. حتي تفتت قبضات قلبها.. وبدت كمن استراح بعد ان القي القبض علي قلبي الواهن.. ووهن الشوق!! ذلك كله يظهر ويبين اذا بدا العقل يتكلم!! والصراع بين العقل والقلب ابدي وسرمدي.. لا نعرف من منهما يتغلب علي الاخر! الا حين يعلو الصوت للمنتصر!! المح صوت العقل في نبرات صوتها.. ويجرحني انين القلب المنهزم!! ما الذي يحدث في هذه التركيبه المدهشه للمشاعر والاحاسيس, تتحول الاشياء الي خليط من الامر وضده معا..!! يترنح القلب علي جسور الشوق.. وينطلق مندفعا بقوه هائله نحو لا نهائي بلا حدود!! يتقلب القلب من النقيض الي النقيض ابتعادا واقترابا, انفصالا وامتزاجا.. الما واملا.. شوكا وشوقا!! رحله الحب منذ ساعاته الاولي بين الشوق والشوك تضنيني.. وتشعل حنيني.. وتضرم النار في شراييني! اشارات التراجع في صوتها.. اشباح الخوف في كلماتها.. فحيح العقل في نبراتها.. كل ذلك لم يكن موجودا(!!) لم يكن هناك الا الاعصار والريح تعصف صراخا بالحب وبالود معا.. لماذا يخمد الصوت ويحل الصمت ويسود السكون!؟ هل تراجعت هي حيث ايقظها العقل اللعين من حلمها الوردي الذي اخذتني اليه!؟ ام ان شوقي اليها قد مزق كل ثوابت الزمان والمكان فاصبحت دقيقه الانتظار شهرا ودهرا, وقد اصبحت عشرات الصفحات من رسائلها.. كلمه واحده او حرفا!! لماذا اشعر بالظما الشديد بعد ان ارتويت!؟ لماذا لم يعد يكفيني اي شيء!؟ لماذا تتسع الفجوه بين الحلم والعلم وتستطيل المسافات بين النبض والنبض. هل هذه هي( سيره الحب).. او( مسيرته)!!؟ قبل ان نحب كانت الكلمات سهله وبسيطه.. تمضي مثل عابر سبيل ينتقل من الشفاه الي المسامع.. لكنها الان تحمل اشارات رقيقه.. ولمحات معقده.. نغمه النطق تغير المعني وتعد له.. نلمح في الكلمه هدفا وباعثا وشعورا.. الكلمه اصبحت جمله, تحمل كل المعاني, فتكفي بذاتها للافصاح عن رساله كامله!! اين هي الان؟! غزلت حولي خيوطا من حديد.. ثم وضعتني في مهب الريح.. فلا انام واستريح!! قالت انها خائفه من( مجهول الحب)!! انا مجهول الحب.. فهو اندحار الامل مع مزيج الالم!! لكن الخوف من العذاب هو العذاب نفسه. ولان لعذاب الحب مذاقا خاصا فهو مضغه في افواه القلوب!! نحن لا نعرف سعاده الحب الا بالتعاسه فيه.. وكما يولد النهار من الليل, فان الوصال بعد الهجر اشراق عبقري النشوه.. قد نتخاصم.. او( نتهاجر) نتمشي علي شوك يدمي القلب يدمي القلوب..!! يتحول الشوك في سعير الهجر, الي شوق صارخ هاتف باللقاء!! حينئذ تحدث شراره الاحتكاك بين السالب والموجب بين الشيء وضده.. بين الهجر والوصال.. بين الشوك والشوق..!! هكذا الحب!! وليس لي اختيار فيه.. فلا انا بقادر علي رفضه ولا انه بمستطيع ان اطلبه!! كنت اتذكر احيانا ذلك اليوم الذي نتحادث فيه.. لكني الان اتذكر دائما.. ذلك اليوم.. الذي لم نتحادث فيه!! حين كانت بعيده عني.. كنت اشعر بقربها الشديد.. وحين اقتربت مني شعرت انها ابتعدت!! تغير مدلول الزمان والمكان.. فبين قربها وخوفي عليها, وبين بعدها وشوقي اليها تحيرت مدامعي.. وتزايدت مواجعي, وبردت مضاجعي!! رباه.. كيف يحدث هذا التغير المدهش في مشاعر الانسان واحاسيسه!؟ لماذا اراها الان في كل المرائي ولماذا اصغي اليها في كل المسامع ولماذا يمزقني الشوق اليها ويدمي قلبي. ذلك الشوك بيني وبينها!؟ هي لا تجد احدا راضيا عن حبها!! الاصدقاء والاهل رافضون مستنكرون مندهشون يحذرون!! لكن الحب لا يحتاج الي استفتاء شعبي!! كلا ولا هو خاضع لمعايير او مقاييس او قواعد توضع في الحسبان!! الحب لغه فريده.. بين اثنين!! بالعين وبالقلب وبالروح والجسد.. يتفاهمان بهما!! لا احد يعرف هذه اللغه غيرهما.. بعيونهما يستطيعان ان يجريا حوارا طويلا لا يسمعه ولا يدركه احد من جمع غفير موجود!! الحب لغه شديده الخصوصيه.. خصبه في معانيها.. متعدده التراكيب.. ثريه بالصور والمرئيات والمحسوسات.. وخصوصيتها الكبري انها مستعصيه علي الفهم.. الا بين..!! انا وهي.. الحب لغتنا الجميله.. فما لهذا او ذاك في فهمها شيء.. وما لهم يلوكون ما يلحنون فيه وما يتعثرون او يفهمون!! هي تقول لي انها تفهم ذلك وتدرك ما وراء ذلك!! وصحيح يا سيدي ما تقول!! رقيقه هي.. مخلوقه من اثير لا يراه الا القلب.. اثير هي واسير انا, توكد لي انها فعلا تحبني.. واذكر لها اني فعلا احبها..!! اقول لها, انت انا وانا انت وكل منا اسمه( انتنا) في قلب الاخر.. انا او انا!!
نقطه عطر .. كيف لا تخاف هي وكيف لا اخاف انا!! هي الروح والقلب والعقل في تلك المدينه البعيده.. وانا الجسد الخاوي, والجاثم علي اعتاب الشوق!! اخاف علي قلبي وعلي عقلي وعلي روحي, فمن يضمني الي نفسي ومن يعيد بعضي الي بعضي..!
بقلم د. محمد اسماعيل على
التسميات:
مقالات منوعة
مقالات منوعة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات: